كم أفتقد الحب المعطّر بعبق الوفاء.. والصداقة المعطرة بنسيم الإخلاص..
كم أفتقد شعوري بالأمان.. بعد أن دُمّرَت أحلامي بطعنة.. من رائحة دخّان..
. . . . . . . . . . . . . . . .
يا زمن... لماذا تركت الوفاء يغرق بعيدًا.. دون أن تنقذه من غدر الأيام..
لماذا تركت الإخلاص يختفي عن الوجود.. دون أن تعطيه ولو فرصة واحدة للبقاء..
فكم اعتدتُ على الجراح.. ولكنك تقول لي أنها سوف تذهب وتمضي..
وكم اعتدتُ على الخيانة.. ولكنك تقول لي أنني سوف اعتاد على طعمها مع الأيام...
يا زمن... كم سمعت منك جملة " كفاكِ تذمّرًا يا نفس "
نعم.. إنني أتذمّر من زمن أصبح الحقد لون فيه.. وكأنه أساس لابد منه..
إنني أتذمّر من زمن أصبحت الخيانة قانون من قوانين علاقاتنا بين بعضنا..
تكاد تُُختَم على أوراق حياتنا...
كم أفتقد شعوري بالأمان.. بعد أن دُمّرَت أحلامي بطعنة.. من رائحة دخّان..
. . . . . . . . . . . . . . . .
يا زمن... لماذا تركت الوفاء يغرق بعيدًا.. دون أن تنقذه من غدر الأيام..
لماذا تركت الإخلاص يختفي عن الوجود.. دون أن تعطيه ولو فرصة واحدة للبقاء..
فكم اعتدتُ على الجراح.. ولكنك تقول لي أنها سوف تذهب وتمضي..
وكم اعتدتُ على الخيانة.. ولكنك تقول لي أنني سوف اعتاد على طعمها مع الأيام...
يا زمن... كم سمعت منك جملة " كفاكِ تذمّرًا يا نفس "
نعم.. إنني أتذمّر من زمن أصبح الحقد لون فيه.. وكأنه أساس لابد منه..
إنني أتذمّر من زمن أصبحت الخيانة قانون من قوانين علاقاتنا بين بعضنا..
تكاد تُُختَم على أوراق حياتنا...